المهرجان بدأ بكلمة ترحيبة لرئيس قسم الحزب في مقطع لحجار الذي رحب بالضيوف والجماهير والإنضمامات الجديدة للحزب مؤكدا أن أبواب الحزب مشرعة لكل للمواطنين المقتنعين بنهج الحزب.
الكلمة الثانية كانت مع الدكتور محمد المصطفى ولد ابراهيم الذي تحدث باسم المنسحبين من حزب الإتحاد من أجل الجمهورية قائلا إن انسحابهم لم يأت عن فراغ وإنما جاء بعد دراسة معمقة للساحة السياسية في البلاد أدت بهم لاتخاذ هذا الموقف عن قناعة وبصيرة.
ثم تتالت بعد ذلك كلمات المنخبين المحليين والوجهاء ورجال الأعمال المنسحبين من الحزب الحاكم ليتحدث بعدهم النائب مولاي ولد ابراهيم الذي أكد أن سكان مقطع
لحجار كانو دوما في صف الإصلاح سواء كان مع النظام أو المعارضة مؤكدا أن النظام الموريتاني الآن بين خيارين إما الرحيل أو الإصلاح الذي استبعد قدرته عليه.
لحجار كانو دوما في صف الإصلاح سواء كان مع النظام أو المعارضة مؤكدا أن النظام الموريتاني الآن بين خيارين إما الرحيل أو الإصلاح الذي استبعد قدرته عليه.
الكلمة الختامية للمهرجان كانت مع رئيس الحزب محمد جميل ولد منصور الذي شكر سكان مقطع لحجار على حفاوة الإستقبال الذي قال إنه ليس أمرا جديدا على هذه المقاطعة التي عرفت دوما بوقوفها مع الإصلاح وتصديها للفساد وأهله.
المهرجانلم يخل من طرف كان أبرزها قول أحد المنسحبين من الحزب الحاكم في كلمته إنه يعلن انسحابه من حزب تواصل ليعود ويصحح الخطأ وقد علق رئيس حزب تواصل على الأمر قائلا إن الرجل أخطأ من شدة الفرح.
اريد تسجيل تحفظاتنا والتساءل لماذا لم تظهر صور جماعية متنوعة من مختلف الأطياف ليكتمل المشهد الحقيفي للمهرجان الحاشد
ردحذفلمن تقول المنتخبين المحليين والوجهاء ورجال الأعمال المنسحبين من الحزب الحاكم لم أفهمك
ردحذف