أدى خلاف سياسي بين مجموعة محسوبة على
النائب مولاي ولد ابراهيم وأخرى تابعة لرئيس حزب الفضيلة الشيخ عثمان ولد
أبي المعالي إلى توقف أشغال البناء بمسجد قرية لكليبات التابعة لبلدية صنكرافه..
وكانت مجموعة من مشايخ القرية قد تقدموا بطلب بناء مسجد في القرية، ولبى النائب مولاي ولد ابراهيم الطلب، و حاول بناء المسجد في المكان المخصص له، غير أن المجموعة المحسوبة على الشيخ عثمان ولد ابي المعالي رفضت بناء المسجد بحجة أن الذي يعتزم بناءه محسوب على تيار سياسي معين ، مما اضطر المجموعة المحسوبة على مولاي إلى بناء المسجد في الجانب الغربي من القرية، و في مكان بعيد شيئا ما عن قلب القرية.
وحين علم الشيخ عثمان ولد ابي المعالي بالأمر، أمر ببناء مسجد ثان بالقرية وفي المكان الذي رفض فيه القوم بناء الأول، وهو ما أدى إلى خلاف شديد ، قررت المحكمة التابعة لولاية آلاك بعدها ايقاف الأشغال في مسجد القرية.
وكانت مجموعة من مشايخ القرية قد تقدموا بطلب بناء مسجد في القرية، ولبى النائب مولاي ولد ابراهيم الطلب، و حاول بناء المسجد في المكان المخصص له، غير أن المجموعة المحسوبة على الشيخ عثمان ولد ابي المعالي رفضت بناء المسجد بحجة أن الذي يعتزم بناءه محسوب على تيار سياسي معين ، مما اضطر المجموعة المحسوبة على مولاي إلى بناء المسجد في الجانب الغربي من القرية، و في مكان بعيد شيئا ما عن قلب القرية.
وحين علم الشيخ عثمان ولد ابي المعالي بالأمر، أمر ببناء مسجد ثان بالقرية وفي المكان الذي رفض فيه القوم بناء الأول، وهو ما أدى إلى خلاف شديد ، قررت المحكمة التابعة لولاية آلاك بعدها ايقاف الأشغال في مسجد القرية.
نقلا عن مدونة صنكرافه بتصرف
لاحول ولاقوة إلا بالله حتي المساجد لم تسلم من الخلافات السياسية يا إخوان ينبغي علي أ ن نتجاوز هذه المرحلة فكل ولايات الوطن ومقاطعاته أفضل منا بنية تحتية ونحن لازلنا نقبع في خلافات تؤخر ولاتقدم...
ردحذف