وقد بلغ هذا الإقبال ذروته في يوم العيد حيث امتلأ أعلى السد وجنباته بالمتنزهين من مختلف الأعمار حيث يستمتعون بمناظره الخلابة حيث المياه تجري من منفذه المعروف شعبيا بالمفرجه بانسياب مبهر وحيث تكسو جناته الخضرة.
وفيما فضل الكبار التفرج الكبار الإكتفاء بالتفرج أقبل الصغار على السحابة في مياهه الجارية.ويعتبر سد مقطع لحجار من أقدم السدود في بلادنا فقد أقامه سكان المدينة بالتعاون مع مهندسين فرنسيين سنة 1954م.
كما يعتبر من اهم السدود في البلاد.
يذكر أن مدينة مقطع لحجار تشهد هذه
الأيام توافد الكثير من سكانها الذين كانوا قد غادروها طلبا للعلم أو للعمل ويرغبون في قضاء العطلة الصيفية بها.
فيما يفضل آخرون اجتياز السد الذي يعتبر المنفذ الوحيد للعبور لقضاء فترة الخريف في البادية المجاورة للمدينة.
فيما يفضل آخرون اجتياز السد الذي يعتبر المنفذ الوحيد للعبور لقضاء فترة الخريف في البادية المجاورة للمدينة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق